كتبت آلاء محمدي
أشعلت الفنانة اللبنانية ليلى إسكندر
مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام الأخيرة، بعد ظهورها في مقطع فيديو مع الإعلامي
اللبناني مالك مكتبي، حيث دار حديث صريح ومباشر حول علاقتها بطليقها الفنان
السعودي يعقوب الفرحان، مما أثار تساؤلات واسعة حول إمكانية عودتهما.
عودة ليلى إسكندر لـ يعقوب الفرحان
بدأت القصة عندما نشرت ليلى صورة تجمعها بمكتبي، وعلق الأخير قائلاً "ليلى إسكندر تفجر قنبلة مدوية عن عودتها ليعقوب الفرحان"، لترد ليلى بشكل غامض قائلة "لا تصدقوا"، هذا التعليق البسيط أثار حيرة المتابعين، ودفعهم إلى البحث عن المزيد من التفاصيل.
وأجابَت ليلى بوضوح خلال الحوار عن
سؤال مكتبي حول وجود صداقة بينها وبين طليقها، مؤكدة على عمق هذه العلاقة وقالت
"أكيد يؤبر قلبي يعقوب أبو يوسف صديقي للعمر"، كما أشارت إلى أن العلاقة
بينهما مبنية على الاحترام والصداقة وأن الحب قد ينتهي، لكن الصداقة تبقى وخاصة من
أجل ابنهما يوسف.
عودة ليلى إسكندر ويعقوب الفرحان
أذهلت ليلى إسكندر جمهورها عندما
تحدثت عن إمكانية العودة إلى يعقوب، قائلة "ما بتعرف، يمكن نرجع... خلص،
بعدين"، هذا التصريح غير المتوقع فتح الباب أمام الكثير من التكهنات حول
مستقبل العلاقة بينهما، وأثار جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي.
وانقسمت ردود أفعال المتابعين بين
مؤيد ومعارض لفكرة عودة ليلى ويعقوب، فمنهم من عبر عن سعادته بهذه الإمكانية،
واعتبرها دليلاً على الحب الحقيقي والاحترام المتبادل بينهما ومنهم من شكك في صدق
هذه التصريحات، واعتبرها مجرد تسويق إعلامي.
وعلى الرغم من كل هذه التصريحات ما زال هناك الكثير من الغموض يحيط بالعلاقة بين ليلى ويعقوب، وهل تعود الشرارة
بينهما من جديد؟ أم أن الأمر مجرد صداقة قوية؟ الإجابة عن هذا السؤال تبقى معلقة،
وتنتظر ليلى أن تكشفها في الوقت المناسب.