زار رؤساء بعثات دول الاتحاد الأوروبي مواقع حساسة فيما يعرف بمنطقة (E1) وقلنديا في المحيط الخارجي للقدس الشرقية.

وقال رؤساء البعثات أن الاتحاد الأوروبي والدول ذات التفكير المماثل لا لا يعترفون بأي تغييرات على حدود ما قبل عام 1967، بما في ذلك ما يتعلق بالقدس، بخلاف تلك التي يتفق عليها الأطراف.

كما أعربوا عن معارضة بلدانهم الشديدة لسياسة إسرائيل الاستيطانية وإجراءاتها، وأكدوا أن المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي وتقوض بشكل كبير الجهود الجارية لإعادة بناء الثقة.

ويدعم الاتحاد الأوروبي خيار استئناف مفاوضات السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي الا أن الظروف السياسية الحالية تمنع احراز أي تقدم في هذا المسار المعطل منذ 2014.